پيامبر صلي الله عليه و آله: ما مِنْ رَجُلٍ اقْتَطَعَ مالَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ بِيَمينِهِ اِلاّ حَرَّمَ اللّه ُ عَلَيْهِ الجَنَّةَ وَ اَوْجَبَ لَهُ النّارَ فَقيلَ: يا رَسولَ اللّه ِ، وَ اِنْ كانَ شَيْئا يَسيرا؟ قالَ: وَ اِنْ كانَ سِواكا مِنْ اَراكٍ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: غَفَرَ اللّه ُ عَزَّ وَ جَلَّ لِرَجُلٍ كانَ مِنْ قَبلِكُمْ كانَ سَهْلاً اِذا باعَ، سَهْلاً اِذا اشْتَرى، سَهْلاً اِذا قَضى، سَهلاً اِذا اقْتَضى؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: إِذا كَثُرَ الزِّنا بَعْدى كَثُرَ مَوْتُ الْفُجْأَةِ وَ إِذا طُفِّفَ الْمِكْيالُ اَخَذَهُمُ اللّه ُ بِالسِّنينَ وَ النَّقْصِ وَ إذا مَنَعُوا الزَّكاةَ مُنِعَتِ الأْرْضُ بَرَكاتِها مِنَ الزَّرْعِ وَ الثِّمارِ وَ الْمَعادِنِ وَ إِذا جاروا فِى الْحُكْمِ تَعاوَنوا عَلَى الظُّلْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ إِذا نَقَضُوا الْعُهودَ سَلَّطَ اللّه ُ عَلَيْهِمْ عَدُوَّهُمْ ... ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: أتَيْتُ لَيْلَةً اُسْرِىَ بى عَلى قَوْمٍ بُطونُهُم كَالْبُيوتِ فيهَا الْحَيّاتُ تُرى مِنْ خارِجِ بُطونِهِمْ. فَقُلْتُ: مَنْ هؤُلاءِ يا جَبْرَئيلُ؟ قالَ: هؤُلاءِ أَكَلَةُ الرِّبا؛
پيامبر صلي الله عليه و آله : عَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ فَاِنَّهُ مَعَ الْبِرِّ وَ هُما فِى الْجَنَّةِ وَ ايّاكُمْ وَ الْكِذْبِ فَاِنَّهُ مَعَ الْفُجورِ وَ هُما فِى النّارِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله : مَنْ شَهِدَ شَهادَةَ زورٍ عَلى رَجُلٍ مُسْلِمٍ اَو ذِمِّىٍّ اَو مَنْ كانَ مِنَ النّاسِ، عُلِّقَ بِلِسانِهِ يَوْمَ القيامَةِ وَ هُوَ مَع المُنافِقينَ فِى الدَّرْكِ الاَْسْفَلِ مِنَ النّارِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله : وَ مَنْ شَهِدَ شَهادَةَ حَقٍّ لِيُحْيِىَ بِها حَقَّ امْرِى ءٍ مُسْلِمٍ اَتى يَوْمَ الْقيامَةِ وَ لِوَجْهِهِ نورٌ مَدَّ الْبَصَرِ تَعْرِفُهُ الْخَلايِقُ بِاسْمِهِ وَ نَسَبِهِ ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: لَعَنَ اللّه ُ الْخَمْرَ وَ عاصِرَها و غارِسَها وَ شارِبَها وَ ساقيها وَ بائِعَها وَ مُشْتَريها وَ آكِلَ ثَمَنِها و حامِلَها وَ المَحْمولَةَ اِلَيهِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: لا تُجالِسوا مَعَ شارِبِ الْخَمْرِ، وَ لا تُعَوِّدوا مَرْضاهُم، وَ لا تُشَيِّعوا جَنائِزَهُم، وَ لا تُصَلّوا عَلى اَمْواتِهِم فَاِنَّهُمْ كِلابُ النّارِ، كَما قالَ اللّه ُ: «اِخْسَؤُوا فيها وَ لا تُـكَلِّمِونِ»؛