امام على عليه السلام : نخستين گام حكمت، وا نهادن لذتهاست و آخرين گام آن، دشمن داشتن هر آنچه فانى مى شود .
امام على عليه السلام : مرز حكمت، روي گرداندن از سراى فانى و دل بستن به سراى جاويد است .
        
             عنه عليه  السلام : مِن الحِكمَةِ أنْ لا تُنازِعَ مَن فَوقَكَ ، و لا تَسْتـذِلَّ مَـن دُونَـكَ ، و لا تَتَعاطـى ما ليسَ في قُدْرَتِكَ ، و لا يُخالِفَ لِسانُكَ قَلبَكَ ، و لا قَولُكَ فِعلَكَ ، و لا تَتَكلّمَ فيما لا تَعلَمُ ، و لا تَتْرُكَ الأمرَ عِندَ الإقْبالِ و تَطْلُبَهُ عِندَ الإدْبارِ .
        
        
            عنه عليه  السلام : مِن الحِكمَةِ أنْ لا تُنازِعَ مَن فَوقَكَ ، و لا تَسْتـذِلَّ مَـن دُونَـكَ ، و لا تَتَعاطـى ما ليسَ في قُدْرَتِكَ ، و لا يُخالِفَ لِسانُكَ قَلبَكَ ، و لا قَولُكَ فِعلَكَ ، و لا تَتَكلّمَ فيما لا تَعلَمُ ، و لا تَتْرُكَ الأمرَ عِندَ الإقْبالِ و تَطْلُبَهُ عِندَ الإدْبارِ . 
 
        
امام على عليه السلام : از حكمت است كه با فرا دست خود نستيزى و در برابر فرو دست، خود را خوار نشمارى و به كارى كه در توان تو نيست نپردازى و زبانت با دلت و گفتارت با كردارت ناسازگار نباشد و درباره آنچه نمى دانى سخن نگويى و وقتى كارى به تو رو مى آورد رهايش نكنى و چون از تو روى گرداند دنبالش نروى .
امام على عليه السلام : و از حكمت آدمى ، خود شناسى اوست.
        
             عنه عليه  السلام : و أيُّ كَلِمَةِ حُكْمٍ جامِعَةٍ : أنْ تُحِبَّ للنّاسِ ما تُحِبُّ لنَفْسِكَ ، و تَكْرَهَ لَهُم ما تَكْرَهُ لَها ؟ ! .
        
        
            عنه عليه  السلام : و أيُّ كَلِمَةِ حُكْمٍ جامِعَةٍ : أنْ تُحِبَّ للنّاسِ ما تُحِبُّ لنَفْسِكَ ، و تَكْرَهَ لَهُم ما تَكْرَهُ لَها ؟ ! . 
 
        
امام على عليه السلام : چه سخن حكيمانه جامعى است اين سخن كه: آنچه بر خود مى پسندى براى مردم نيز بپسند و آنچه براى خود نمى پسندى براى آنها نيز نپسند!
        
             عنه عليه  السلام : كانتِ الفُقَهاءُ و الحُكَماءُ إذا كاتَبَ بَعضُهُم بَعْضا كَتَبوا بثَلاثٍ ليسَ مَعَهُنَّ رابِعَةٌ : مَن كانتِ الآخِرَةُ هَمَّهُ كَفاهُ اللّه ُ هَمَّهُ مِن الدُّنيا ، و مَن أصْلَحَ سَريرَتَهُ أصْلَحَ اللّه ُ عَلانِيَتَهُ، و مَن أصْلَحَ فيما بَيْنَهُ و بَينَ اللّه ِ أصْلَحَ اللّه ُ فيما بَينَهُ و بينَ النّاسِ .
        
        
            عنه عليه  السلام : كانتِ الفُقَهاءُ و الحُكَماءُ إذا كاتَبَ بَعضُهُم بَعْضا كَتَبوا بثَلاثٍ ليسَ مَعَهُنَّ رابِعَةٌ : مَن كانتِ الآخِرَةُ هَمَّهُ كَفاهُ اللّه ُ هَمَّهُ مِن الدُّنيا ، و مَن أصْلَحَ سَريرَتَهُ أصْلَحَ اللّه ُ عَلانِيَتَهُ، و مَن أصْلَحَ فيما بَيْنَهُ و بَينَ اللّه ِ أصْلَحَ اللّه ُ فيما بَينَهُ و بينَ النّاسِ . 
 
        
امام على عليه السلام : فقيهان و حكيمان هرگاه با يكديگر مكاتبه مى كردند سه نكته مى نوشتند كه چهارمى نداشت : هركه همه فكرش آخرت باشد، خداوند دنياى او را كفايت كند ، هر كس درون خود را درست گرداند، خداوند برونش را اصلاح كند و هركه رابطه ميان خود و خدايش را درست كند، خداوند رابطه ميان او و مردم را سامان دهد .
        
             الإمامُ الباقرُ عليه  السلام  ـ  في تفسيرِ قول اللّه  :  «و مَن يُؤْتَ الحِكْمَةَ فَقَد اُوتِيَ خَيرا كَثيرا»   ـ :  المَعرِفَةُ .
        
        
            الإمامُ الباقرُ عليه  السلام  ـ  في تفسيرِ قول اللّه  :  «و مَن يُؤْتَ الحِكْمَةَ فَقَد اُوتِيَ خَيرا كَثيرا»   ـ :  المَعرِفَةُ . 
 
        
امام باقر عليه السلام ـ در تفسير قول خداوند كه فرمود: «و به هر كس حكمت عطا شود خوبى فراوان داده شده است» ـ فرمود : [مراد از حكمت ]معرفت است .
        
             عنه عليه  السلام  ـ  و قد سألَهُ أبو بصيرٍ عن قولِ اللّه ِ :  «و مَن يُؤْتَ الحِكْمَةَ فَقَد اُوتيَ خَيرا كَثيرا»   ـ :  هِي طاعَةُ اللّه ِ و مَعرِفَةُ الإمامِ .
        
        
            عنه عليه  السلام  ـ  و قد سألَهُ أبو بصيرٍ عن قولِ اللّه ِ :  «و مَن يُؤْتَ الحِكْمَةَ فَقَد اُوتيَ خَيرا كَثيرا»   ـ :  هِي طاعَةُ اللّه ِ و مَعرِفَةُ الإمامِ . 
 
        
امام باقر عليه السلام ـ در پاسخ به سؤال ابو بصير از آيه «و به هر كس حكمت عطا شود خوبى فراوان داده شده است» ـ : مراد از حكمت، فرمانبرى از خدا و شناخت امام است .
        
             عنه عليه  السلام  ـ  أيضا في تفسير الآية  ـ :  مَعرِفَةُ الإمامِ و اجْتِنابُ الكَبائرِ الّتي أوْجَبَ اللّه ُ علَيها النّارَ .
        
        
            عنه عليه  السلام  ـ  أيضا في تفسير الآية  ـ :  مَعرِفَةُ الإمامِ و اجْتِنابُ الكَبائرِ الّتي أوْجَبَ اللّه ُ علَيها النّارَ . 
 
        
امام باقر عليه السلام ـ نيز در تفسير همان آيه ـ فرمود : مراد از حكمت ، شناخت امام و دورى كردن از گناهان كبيره است، گناهانى كه خداوند كيفر آتش را براى آنها مقرّر داشته است .
        
             عنه عليه  السلام : قيلَ لِلُقمانَ : ما الّذي أجْمَعْتَ علَيهِ مِن حِكمَتِكَ ؟ قالَ : لا أتَكلَّفُ ما قَد كُفِيتُهُ ، و لا اُضيِّعُ ما وُلِّيتُهُ .
        
        
            عنه عليه  السلام : قيلَ لِلُقمانَ : ما الّذي أجْمَعْتَ علَيهِ مِن حِكمَتِكَ ؟ قالَ : لا أتَكلَّفُ ما قَد كُفِيتُهُ ، و لا اُضيِّعُ ما وُلِّيتُهُ . 
 
        
امام باقر عليه السلام : به لقمان گفته شد : خلاصه حكمت تو چيست ؟ گفت : براى تحصيل آنچه مرا كفايت شده است خود را به زحمت نمى اندازم و آنچه را عهده دارش شده ام تباه نمى گردانم .
        
             الإمامُ الصّادقُ عليه  السلام  ـ  أيضا  ـ :  إنّ الحِكمَةَ 
 المَعرِفَةُ و التَّفَقّهُ في الدِّينِ ، فمَن فَقِهَ مِنكُم فهُو حَكيمٌ .
        
        
            الإمامُ الصّادقُ عليه  السلام  ـ  أيضا  ـ :  إنّ الحِكمَةَ 
 المَعرِفَةُ و التَّفَقّهُ في الدِّينِ ، فمَن فَقِهَ مِنكُم فهُو حَكيمٌ . 
 
		
        
امام صادق عليه السلام ـ نيز در تفسير همان آيه ـ فرمود : همانا حكمت عبارت است از شناخت و فهم دين ؛ پس هر يك از شما كه در دين فقيه و فهيم باشد، حكيم است.
        
             الإمامُ الكاظمُ عليه  السلام  ـ  فِي وَصِيَّتِهِ لِهشَام  ـ :  ثُمّ ذَكرَ اُولي الألبابِ بأحْسَنِ الذِّكرِ و حَلاّهُم بأحْسَنِ الحِلْيةِ ، فقالَ :  «يُؤتي الحِكمةَ مَن يَشاءُ وَ مَن يُؤتَ الحِكمَةَ فَقَد اُوتِيَ خَيرا كَثيرا»  . يا هِشامُ ! إنّ اللّه َ يقولُ :  «إنّ في ذلكَ لَذِكرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ»  .
        
        
            الإمامُ الكاظمُ عليه  السلام  ـ  فِي وَصِيَّتِهِ لِهشَام  ـ :  ثُمّ ذَكرَ اُولي الألبابِ بأحْسَنِ الذِّكرِ و حَلاّهُم بأحْسَنِ الحِلْيةِ ، فقالَ :  «يُؤتي الحِكمةَ مَن يَشاءُ وَ مَن يُؤتَ الحِكمَةَ فَقَد اُوتِيَ خَيرا كَثيرا»  . يا هِشامُ ! إنّ اللّه َ يقولُ :  «إنّ في ذلكَ لَذِكرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ»  . يعني العَقلَ ، و قالَ :  «و لَقد آتَيْنا لُقْمانَ الحِكْمَةَ»  .
 يعني العَقلَ ، و قالَ :  «و لَقد آتَيْنا لُقْمانَ الحِكْمَةَ»  . قالَ : الفَهْمَ و العَقلَ .
 قالَ : الفَهْمَ و العَقلَ . 
 
        
امام كاظم عليه السلام ـ در سفارش خود به هشام ـ فرمود : آن گاه [خداوند] از خردمندان با بهترين نام ياد كرد و زيباترين زيور را بر قامت آنان پوشانيد؛ و فرمود : «به هر كه خواهد حكمت عطا كند و به هر كس حكمت عطا شود خوبى فراوان داده شده است» . اى هشام ! خداوند مى فرمايد: «هر آينه در آن پند و ياد آورى است براى كسى كه دل دارد» يعنى خِرَد . و فرمود : «همانا لقمان را حكمت داديم» [يعنى ]فهم و خِرَد .
        
             عنه عليه  السلام : قيلَ لِلُقمانَ : ما يَجْمَعُ مِن حِكْمتِكَ؟ قالَ : لا أسْألُ عَمّا كُفِيتُهُ ، و لا أتَكَلّفُ ما لا يَعْنيني .
        
        
            عنه عليه  السلام : قيلَ لِلُقمانَ : ما يَجْمَعُ مِن حِكْمتِكَ؟ قالَ : لا أسْألُ عَمّا كُفِيتُهُ ، و لا أتَكَلّفُ ما لا يَعْنيني . 
 
        
امام كاظم عليه السلام : به لقمان گفته شد : چكيده حكمت تو چيست ؟ گفت : از آنچه مى دانم نمى پرسم و براى آنچه به من مربوط نمى شود خود را به زحمت نمى اندازم .
        
             بحار الأنوار : دخلَ لُقمانُ على داوودَ و هو يَسْرِدُ الدِّرْعَ ··· فأرادَ أنْ يَسألَهُ فأدْرَكَتْهُ الحِكمَةُ فسَكَتَ ، فلَمّا أتَمَّها لَبِسَها و قالَ : نِعْمَ لَبوسُ الحَربِ أنتِ ، فقالَ : الصَّمتُ حِكمَةٌ و قَليلٌ فاعِلُهُ ، فقالَ لَه داوودُ عليه  السلام : بحقٍّ ما سُمّيتَ حكيما .
        
        
            بحار الأنوار : دخلَ لُقمانُ على داوودَ و هو يَسْرِدُ الدِّرْعَ ··· فأرادَ أنْ يَسألَهُ فأدْرَكَتْهُ الحِكمَةُ فسَكَتَ ، فلَمّا أتَمَّها لَبِسَها و قالَ : نِعْمَ لَبوسُ الحَربِ أنتِ ، فقالَ : الصَّمتُ حِكمَةٌ و قَليلٌ فاعِلُهُ ، فقالَ لَه داوودُ عليه  السلام : بحقٍّ ما سُمّيتَ حكيما . 
 
        
بحار الأنوار : لقمان بر داوود وارد شد. ديد زره مى بافد ··· خواست از او بپرسد، اما حكمت به سراغش آمد و خاموش ماند . وقتى داوود كار بافتن زره را تمام كرد، آن را پوشيد و گفت : تو جامه خوبى براى جنگ هستى. لقمان گفت: سكوت، حكمت است و كسانى كه آن را رعايت كنند اندكند. داوود عليه السلام به او گفت : تو را، به حقّ حكيم ناميده اند .