 التوحيد :  ـ  قال الإمامُ الصّادقُ عليه  السلام لعبدِ الكريمِ بنِ أبي العَوْجاءِ و هُو مُنْكِرٌ للمَبدَإ و المَعادِ  ـ : إنْ يَكُنِ الأمُر كما تَقولُ ـ و لَيس كما تَقولُ ـ نَجَوْنا و نَجَوْتَ ، و إنْ يَكُنِ الأمرُ كما نَقولُ ـ و هُو كما نَقولُ ـ نَجَوْنا و هَلَكْتَ. فأقْبَلَ  عبدُ الكريمِ  مَن  مَعهُ  فقالَ:وَجَدتُ في قَلبي حَزازَةً فَرُدّوني ، فَرَدُّوهُ و ماتَ .
        
        
            التوحيد :  ـ  قال الإمامُ الصّادقُ عليه  السلام لعبدِ الكريمِ بنِ أبي العَوْجاءِ و هُو مُنْكِرٌ للمَبدَإ و المَعادِ  ـ : إنْ يَكُنِ الأمُر كما تَقولُ ـ و لَيس كما تَقولُ ـ نَجَوْنا و نَجَوْتَ ، و إنْ يَكُنِ الأمرُ كما نَقولُ ـ و هُو كما نَقولُ ـ نَجَوْنا و هَلَكْتَ. فأقْبَلَ  عبدُ الكريمِ  مَن  مَعهُ  فقالَ:وَجَدتُ في قَلبي حَزازَةً فَرُدّوني ، فَرَدُّوهُ و ماتَ . 
 
        
التوحيد : امام صادق عليه السلام به عبد الكريم بن ابى العوجاء كه منكر مبدأ و معاد بود فرمود ـ : اگر حقيقت چنان باشد كه تو مى گويى ـ كه البته چنين نيست ـ هم ما و هم تو نجات يافته ايم و اگر حقيقت آن باشد كه ما مى گوييم ـ كه همين طور هم هست ـ ما نجات يافته ايم و تو هلاك گشته اى . عبد الكريم رو به همراهان خود كرد و گفت : در قلبم سوزش و اندوهى احساس كردم ، مرا ببريد . يارانش او را بردند و عبد الكريم مرد.
        
             بحار الأنوار :  ـ  عن الإمام الصّادق عليه  السلام أيضا  ـ : إنْ يَكُنِ الأمرُ على ما يقولُ هؤلاءِ ـ و هُو على ما يقولونَ ؛ يَعني أهلَ الطَّوافِ ـ فَقد سَلِموا و عَطِبْتُم ، و إنْ يَكُنِ الأمرُ كما تَقولونَ ـ و لَيس كما تَقولونَ ـ فَقَدِ اسْتَوَيْتُم و هُم .
        
        
            بحار الأنوار :  ـ  عن الإمام الصّادق عليه  السلام أيضا  ـ : إنْ يَكُنِ الأمرُ على ما يقولُ هؤلاءِ ـ و هُو على ما يقولونَ ؛ يَعني أهلَ الطَّوافِ ـ فَقد سَلِموا و عَطِبْتُم ، و إنْ يَكُنِ الأمرُ كما تَقولونَ ـ و لَيس كما تَقولونَ ـ فَقَدِ اسْتَوَيْتُم و هُم . 
 
        
بحار الأنوار : ـ امام صادق عليه السلام نيز به ابن ابى العوجاء فرمود ـ : اگر حقيقت آن باشد كه اينها (طواف كنندگان كعبه) مى گويند ـ كه همين هم هست ـ آنان به سلامت رسته اند و شما به هلاكت درافتاده ايد. و اگر موضوع چنان باشد كه شما مى گوييد ـ كه البته چنين نيست ـ شما و آنها يكسان هستيد.
        
             بحار الأنوار :  ـ  الإمام الصّادق عليه  السلام  ـ في مُناظَرَتِهِ الطَّبيبَ الهِنْديّ ـ : قلتُ : أ رَأيْتَ إنْ كانَ القَولُ قَوْلَكَ فهَل يُخافُ علَيَّ شَيْءٌ مِمّا اُخَوّفُكَ بهِ مِن عِقابِ اللّه ِ ؟ قالَ : لا . قلتُ : أ فرَأيْتَ إنْ كانَ كما أقولُ و الحقُّ في يَدِي أ لَسْتُ قد أخَذْتُ فيما كنتُ اُحاذِرُ مِن عِقابِ  الخالِقِ بالثِّقَةِ و أنّكَ قد وَقَعتَ 
 بجُحودِكَ و إنْكارِكَ في الهَلَكَةِ ؟ قالَ : بلى . قلتُ : فأيُّنا أوْلى بالحَزْمِ و أقْرَبُ مِن النَّجاةِ ؟ قالَ : أنتَ .
        
        
            بحار الأنوار :  ـ  الإمام الصّادق عليه  السلام  ـ في مُناظَرَتِهِ الطَّبيبَ الهِنْديّ ـ : قلتُ : أ رَأيْتَ إنْ كانَ القَولُ قَوْلَكَ فهَل يُخافُ علَيَّ شَيْءٌ مِمّا اُخَوّفُكَ بهِ مِن عِقابِ اللّه ِ ؟ قالَ : لا . قلتُ : أ فرَأيْتَ إنْ كانَ كما أقولُ و الحقُّ في يَدِي أ لَسْتُ قد أخَذْتُ فيما كنتُ اُحاذِرُ مِن عِقابِ  الخالِقِ بالثِّقَةِ و أنّكَ قد وَقَعتَ 
 بجُحودِكَ و إنْكارِكَ في الهَلَكَةِ ؟ قالَ : بلى . قلتُ : فأيُّنا أوْلى بالحَزْمِ و أقْرَبُ مِن النَّجاةِ ؟ قالَ : أنتَ . 
 
		
        
بحار الأنوار : ـ امام صادق عليه السلام در مناظره با پزشك هندى ـ : گفتم : اگر عقيده تو درست باشد، آيا كيفر خدا، كه من، تو را از آن مى ترسانم، براى من ترسى دارد ؟ گفت : نه . گفتم : اگر عقيده من درست باشد ـ كه همين هم هست و حقّ به جانب من مى باشد ـ آيا من كه از كيفر خدا مى ترسيده ام تكيه گاه مطمئنّى نگرفته ام و تو با انكار و تكذيبت به هلاكت نيفتاده اى؟ گفت: چرا. گفتم: پس كدام يك از ما دور انديش تر و به نجات نزديكتريم؟ گفت: تو.
        
             بحار الأنوار عن محمّد بن عبد اللّه  الخراسانيّ خادم الرضا عليه  السلام : دَخلَ رجُلٌ مِن الزَّنادِقَةِ على الرِّضا عليه  السلام و عِندَهُ جَماعَةٌ ، فقالَ لَهُ أبو الحسنِ عليه  السلام : أ رَأيْتَ إنْ كانَ القَولُ قَولَكُم ـ و ليسَ هُو كما تَقولونَ ـ أ لَسْنا و إيّاكُم شَرَعا سَواءً ، و لا يَضُرُّنا ما صَلَّيْنا و صُمْنا و زَكَّيْنا و أقْرَرْنا ؟ فسَكَتَ ، فقالَ أبو الحسنِ عليه  السلام : إنْ يَكُنِ القَولُ قَوْلَنا ـ و هُو كما نَقولُ ـ أ لَسْتُم قد هَلَكْتُم و نَجَوْنا؟! .
        
        
            بحار الأنوار عن محمّد بن عبد اللّه  الخراسانيّ خادم الرضا عليه  السلام : دَخلَ رجُلٌ مِن الزَّنادِقَةِ على الرِّضا عليه  السلام و عِندَهُ جَماعَةٌ ، فقالَ لَهُ أبو الحسنِ عليه  السلام : أ رَأيْتَ إنْ كانَ القَولُ قَولَكُم ـ و ليسَ هُو كما تَقولونَ ـ أ لَسْنا و إيّاكُم شَرَعا سَواءً ، و لا يَضُرُّنا ما صَلَّيْنا و صُمْنا و زَكَّيْنا و أقْرَرْنا ؟ فسَكَتَ ، فقالَ أبو الحسنِ عليه  السلام : إنْ يَكُنِ القَولُ قَوْلَنا ـ و هُو كما نَقولُ ـ أ لَسْتُم قد هَلَكْتُم و نَجَوْنا؟! . 
 
        
        بحار الأنوار   ـ  به نقل از محمّد بن عبد اللّه  خراسانى خادم امام رضا عليه  السلام  ـ  :  جماعتى در خدمت امام  رضا عليه  السلام بودند، كه زنديقى وارد شد . حضرت به او فرمود : اگر سخن شما درست باشد ـ كه نيست ـ در اين صورت آيا نه اين است كه ما و شما يكسان هستيم و نماز و روزه و زكات و ايمان ما زيانى به ما نمى رساند؟ زنديق خاموش ماند
سپس امام رضا عليه  السلام فرمود : اگر سخن ما درست باشد ـ كه هست ـ آيا شما به هلاكت درنيفتاده ايد و ما نجات نيافته ايم؟!
		        
        
             الإمامُ عليٌّ عليه  السلام  ـ  مِمّا نُقِلَ عَنهُ ، و قيلَ لغَيرِهِ  ـ :
        
        
            الإمامُ عليٌّ عليه  السلام  ـ  مِمّا نُقِلَ عَنهُ ، و قيلَ لغَيرِهِ  ـ :
		
أنْ لا مَعادَ، فقلتُ: ذاكَ إلَيْكُما
		
أو صَحَّ قَولي فالوَبالُ علَيْكُما . 
 
        امام على عليه  السلام   ـ  در ابيات زير كه منسوب به ايشان است و بعضى هم آنها را از ديگران دانسته اند  ـ  فرمود :
		
كه معادى در كار نيست، گفتم خود ببينيد
		
و اگر سخن من درست باشد، شما كيفر مى بينيد.