 رسولُ اللّه ِ صلى  الله  عليه  و  آله : كُلُّ مَوْلودٍ يُولَدُ على الفِطرَةِ ، يَعني على المَعْرِفَةِ بأنّ اللّه َ عزّ و جلّ خالِقُهُ ، فذلكَ قَولُهُ :  «و لَئنْ سَألْتَهُم مَن خَلَقَ السّماواتِ و الأرضَ لَيَقُولُنَّ اللّه ُ»  .
        
        
            رسولُ اللّه ِ صلى  الله  عليه  و  آله : كُلُّ مَوْلودٍ يُولَدُ على الفِطرَةِ ، يَعني على المَعْرِفَةِ بأنّ اللّه َ عزّ و جلّ خالِقُهُ ، فذلكَ قَولُهُ :  «و لَئنْ سَألْتَهُم مَن خَلَقَ السّماواتِ و الأرضَ لَيَقُولُنَّ اللّه ُ»  . 
 
        
پيامبر خدا صلى الله عليه و آله : هر نوزادى بر فطرت زاده مى شود ، يعنى مى داند كه خداوند عزّ و جلّ آفريدگار اوست. اين است معناى سخن خداوند كه : «اگر از آنان بپرسى چه كسى آسمانها و زمين را آفريده است هر آينه گويند : خدا» .
        
             عنه صلى  الله  عليه  و  آله : كُلُّ مَولودٍ يُولَدُ على الفِطرَةِ ، و إنّما أبَواهُ يُهَوِّدانِهِ و يُنَصِّرانِهِ .
        
        
            عنه صلى  الله  عليه  و  آله : كُلُّ مَولودٍ يُولَدُ على الفِطرَةِ ، و إنّما أبَواهُ يُهَوِّدانِهِ و يُنَصِّرانِهِ . 
 
        
پيامبر خدا صلى الله عليه و آله : هر مولودى بر فطرت (توحيد) زاده مى شود و اين پدر و مادر او هستند كه وى را يهودى و نصرانى بار مى آورند.
        
             عنه صلى  الله  عليه  و  آله  ـ  في غَزوَةٍ قَتَلَ فيها المُسلِمونَ أبناءَ المُشرِكينَ  ـ :  ألا إنّ خِيارَكُم أبناءُ المُشرِكينَ . ثُمّ قالَ : ألا لا تَقْتُلوا ذُرِّيَّةً ، كُلُّ مَولودٍ يُولَدُ على الفِطرَةِ ، فما يَزالُ علَيها حتّى يُعْرِبَ عَنها لِسانُهُ ، فأبَواهُ يُهَوِّدانِهِ أو يُنَصِّرانِهِ أو يُمَجِّسانِهِ .
        
        
            عنه صلى  الله  عليه  و  آله  ـ  في غَزوَةٍ قَتَلَ فيها المُسلِمونَ أبناءَ المُشرِكينَ  ـ :  ألا إنّ خِيارَكُم أبناءُ المُشرِكينَ . ثُمّ قالَ : ألا لا تَقْتُلوا ذُرِّيَّةً ، كُلُّ مَولودٍ يُولَدُ على الفِطرَةِ ، فما يَزالُ علَيها حتّى يُعْرِبَ عَنها لِسانُهُ ، فأبَواهُ يُهَوِّدانِهِ أو يُنَصِّرانِهِ أو يُمَجِّسانِهِ . 
 
        
پيامبر خدا صلى الله عليه و آله ـ در يكى از غزوات كه طى آن مسلمانان فرزندان مشركان را كشتند ـ فرمود : بدانيد كه بهترين افراد شما، فرزندان همان مشركان هستند. سپس فرمود: هان! نسل كشى مكنيد، هر مولودى بر اساس فطرت (توحيد) به دنيا مى آيد و پيوسته بر آن است تا آن كه زبانش از آن پرده بر مى دارد، اما پدر و مادرش او را يهودى يا نصرانى و يا مجوسى بار مى آورند .
        
             الإمامُ الباقرُ عليه  السلام  ـ  في قولهِ تعالى :  «حُنَفاءَ للّه ِ ···»  و قَد سُئلَ ما الحَنيفِيَّةُ ؟  ـ :  هِي الفِطرَةُ الّتي فَطَرَ النّاسَ علَيها ، فَطَرَ اللّه ُ الخَلقَ على مَعْرِفَتِهِ .
        
        
            الإمامُ الباقرُ عليه  السلام  ـ  في قولهِ تعالى :  «حُنَفاءَ للّه ِ ···»  و قَد سُئلَ ما الحَنيفِيَّةُ ؟  ـ :  هِي الفِطرَةُ الّتي فَطَرَ النّاسَ علَيها ، فَطَرَ اللّه ُ الخَلقَ على مَعْرِفَتِهِ . 
 
        
امام باقر عليه السلام ـ در پاسخ به سؤال از آيين حنيف در آيه «حنفاء للّه ···» ـ فرمود : مراد فطرتى است كه خداوند مردم را بر آن سرشته است ؛ خداوند خلق را با سرشت خداشناسى آفريده است .
        
             عنه عليه  السلام  ـ  في قولهِ تعالى :  «فِطْرَةَ اللّه ِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا»   ـ :  فَطَرهُم على مَعْرفَتِهِ أنَّهُ رَبُّهُم ، و لَو لا ذلكَ لَم يَعْلَموا ـ إذا سُئِلوا ـ مَن رَبُّهُم و لا مَن رازِقُهُم .
        
        
            عنه عليه  السلام  ـ  في قولهِ تعالى :  «فِطْرَةَ اللّه ِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا»   ـ :  فَطَرهُم على مَعْرفَتِهِ أنَّهُ رَبُّهُم ، و لَو لا ذلكَ لَم يَعْلَموا ـ إذا سُئِلوا ـ مَن رَبُّهُم و لا مَن رازِقُهُم . 
 
        
امام باقر عليه السلام ـ درباره آيه «فطرتى است كه خداوند همه را بدان فطرت بيافريده است» ـ فرمود : آنان را بر سرشت خداشناسى و اين كه او پروردگارشان است آفريد ؛ و اگر چنين نبود در پاسخ به اين پرسش كه چه كسى پروردگارشان است و چه كسى آنها را روزى مى دهد، در مى ماندند .
امام صادق عليه السلام ـ نيز درباره همين آيه ـ فرمود : مقصود توحيد است .
        
             عنه عليه  السلام  ـ  في قولهِ تعالى :  «و إذْ أخَذَ ربُّـكَ مِن بَني آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُـمْ عَلَى أَنْفُسِهِـمْ أَ لَسْتُ بِرَبِّكُـمْ قالُـوا بَلَـى شَهِدْنـا أَنْ تَقُولُـوا يَـوْمَ الْقِيامَـةِ إِنّـا كُنّا عَنْ هذَا غافِلِينَ»   ـ : ثَبتَتِ المَعرِفَةُ في قُلوبِهِم ، و نَسُوا المَوقِفَ ، و سَيَذْكُرونَهُ يَوما ، و لَو لا ذلكَ لَم يَدْرِ أحَدٌ مَن خالِقُهُ و لا مَن رازِقُهُ .
        
        
            عنه عليه  السلام  ـ  في قولهِ تعالى :  «و إذْ أخَذَ ربُّـكَ مِن بَني آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُـمْ عَلَى أَنْفُسِهِـمْ أَ لَسْتُ بِرَبِّكُـمْ قالُـوا بَلَـى شَهِدْنـا أَنْ تَقُولُـوا يَـوْمَ الْقِيامَـةِ إِنّـا كُنّا عَنْ هذَا غافِلِينَ»   ـ : ثَبتَتِ المَعرِفَةُ في قُلوبِهِم ، و نَسُوا المَوقِفَ ، و سَيَذْكُرونَهُ يَوما ، و لَو لا ذلكَ لَم يَدْرِ أحَدٌ مَن خالِقُهُ و لا مَن رازِقُهُ . 
 
        
امام صادق عليه السلام ـ درباره آيه «و پروردگار تو از پشت بنى آدم فرزندانشان را بيرون آورد و آنان را بر خودشان گواه گرفت و پرسيد : آيا من پروردگارتان نيستم ؟ گفتند : آرى ، گواهى مى دهيم تا در روز قيامت نگوييد كه ما از آن بى خبر بوديم» ـ فرمود : خداشناسى در دلهايشان استوار گشت و روز «اَلَست» و اخذ گواهى را از ياد بردند ؛ امّا روزى به يادش مى آورند . و اگر چنين نبود هيچ كس نمى دانست كه آفريدگار و روزى دهنده او كيست.