 الإمامُ عليٌّ عليه  السلام : أمْ هذا الّذي أنْشَأهُ في 
 ظُلُماتِ الأرْحامِ و شُغُفِ الأسْتارِ نُطْفَةً دِهاقا ··· ثُمّ مَنَحَهُ قَلبا حافِظا ، و لِسانا لافِظا ، وَ بصَرا لاحِظا ، لِيَفْهَمَ مُعْتَبِرا ، و يُقَصِّرَ مُزْدَجِرا ، حتّى إذا قامَ اعْتِدالُهُ و اسْتَوى مِثالُهُ ، نَفَرَ مَسْتَكْبِرا .
        
        
            الإمامُ عليٌّ عليه  السلام : أمْ هذا الّذي أنْشَأهُ في 
 ظُلُماتِ الأرْحامِ و شُغُفِ الأسْتارِ نُطْفَةً دِهاقا ··· ثُمّ مَنَحَهُ قَلبا حافِظا ، و لِسانا لافِظا ، وَ بصَرا لاحِظا ، لِيَفْهَمَ مُعْتَبِرا ، و يُقَصِّرَ مُزْدَجِرا ، حتّى إذا قامَ اعْتِدالُهُ و اسْتَوى مِثالُهُ ، نَفَرَ مَسْتَكْبِرا . 
 
		
        
امام على عليه السلام : آيا اين انسان همان كسى نيست كه خداوند او را در تاريكيهاى زهدان و پرده هاى غلاف مانند آفريد ، از نطفه اى كه ريخته شد ··· آن گاه به او دلى حفظ كننده و زبانى گويا و چشمى بينا بخشيد تا بفهمد و عبرت گيرد و از زشت كاريها باز ايستد. اما چون قد راست كرد و به نهايت رشد خود رسيد، گردن فرازانه روى برگرداند .
        
             الإمامُ الباقرُ عليه  السلام  ـ  في قولهِ تعالى :  «مِن نُطْفَةٍ أمْشاجٍ»  .
        
        
            الإمامُ الباقرُ عليه  السلام  ـ  في قولهِ تعالى :  «مِن نُطْفَةٍ أمْشاجٍ»  . ـ :  ماءُ الرَّجلِ و ماءُ المرأةِ اخْتَلَطا جَميعا .
  ـ :  ماءُ الرَّجلِ و ماءُ المرأةِ اخْتَلَطا جَميعا . 
 
        
امام باقر عليه السلام ـ درباره آيه «از نطفه اى آميخته» ـ فرمود : آب مرد و زن كه با هم آميخته شوند .
        
             الإمامُ الصّادقُ عليه  السلام : و العَجَبُ مِن مَخْلوقٍ يَزْعُمُ أنّ اللّه َ يَخْفى على عِبادِهِ و هُو يَرى أثَرَ الصُّنْعِ  في نَفْسِهِ بتَرْكيبٍ يَبْهَرُ عَقْلَهُ ، و تَأليفٍ يُبْطِلُ حُجَّتَهُ (جُحودَهُ) ! و لَعَمْري لَو تَفَكّروا في هذِه الاُمورِ العِظام لَعايَنوا مِن أمرِ التَّرْكيبِ البَيِّنِ ، و لُطْفِ التَّدبيرِ الظّاهِرِ ، و وُجودِ الأشياءِ مَخلوقَةً بَعدَ أنْ لَم تَكُنْ ، ثُمّ تَحَوُّلِها مِن طَبيعَةٍ إلى طَبيعَةٍ ، و صَنيعَةٍ بَعدَ صَنيعَةٍ ، ما يَدُلُّهُم على الصّانعِ .
        
        
            الإمامُ الصّادقُ عليه  السلام : و العَجَبُ مِن مَخْلوقٍ يَزْعُمُ أنّ اللّه َ يَخْفى على عِبادِهِ و هُو يَرى أثَرَ الصُّنْعِ  في نَفْسِهِ بتَرْكيبٍ يَبْهَرُ عَقْلَهُ ، و تَأليفٍ يُبْطِلُ حُجَّتَهُ (جُحودَهُ) ! و لَعَمْري لَو تَفَكّروا في هذِه الاُمورِ العِظام لَعايَنوا مِن أمرِ التَّرْكيبِ البَيِّنِ ، و لُطْفِ التَّدبيرِ الظّاهِرِ ، و وُجودِ الأشياءِ مَخلوقَةً بَعدَ أنْ لَم تَكُنْ ، ثُمّ تَحَوُّلِها مِن طَبيعَةٍ إلى طَبيعَةٍ ، و صَنيعَةٍ بَعدَ صَنيعَةٍ ، ما يَدُلُّهُم على الصّانعِ . 
 
        
        امام صادق عليه  السلام : شگفت از بنده اى است كه مى پندارد خداوند بر بندگان خود پوشيده است، در حالى كه اثر آفرينش را در وجود خود، با تركيبى حيرت آور و پيوندى كه بر [انكارش] . خط بطلان مى كشد ، مشاهده مى كند . به جان خودم سوگند! اگر در اين پديده هاى بزرگ مى انديشيدند، بي گمان اين تركيبِ روشن و تدبيرِ آشكار و پديد آمدن اشيايى كه نبوده اند و تغيير و تحوّل آنها از حالى به حالى ديگر و از ساختارى به ساختارى ديگر، آنها را به وجود آفريدگار رهنمون مى شد.
 خط بطلان مى كشد ، مشاهده مى كند . به جان خودم سوگند! اگر در اين پديده هاى بزرگ مى انديشيدند، بي گمان اين تركيبِ روشن و تدبيرِ آشكار و پديد آمدن اشيايى كه نبوده اند و تغيير و تحوّل آنها از حالى به حالى ديگر و از ساختارى به ساختارى ديگر، آنها را به وجود آفريدگار رهنمون مى شد.        
        
             بحار الأنوار : الإمامُ الصّادقُ عليه  السلام  ـ لَمّا دَخلَ علَيهِ ابنُ أبي العَوْجاءِ ـ  : يا بنَ أبي 
 العَوْجاءِ ، أ مَصْنوعٌ أنتَ أمْ غَيرُ مَصنوعٍ ؟ قالَ : لَستُ بمَصْنوعٍ ، فقالَ لَهُ الصّادقُ عليه  السلام : فلَو كُنتَ مَصْنوعا كيفَ كنتَ تكونُ ؟ فلَم يُحِرْ ابنُ أبي العَوْجاءِ جَوابا ، و قامَ و خَرجَ .
        
        
            بحار الأنوار : الإمامُ الصّادقُ عليه  السلام  ـ لَمّا دَخلَ علَيهِ ابنُ أبي العَوْجاءِ ـ  : يا بنَ أبي 
 العَوْجاءِ ، أ مَصْنوعٌ أنتَ أمْ غَيرُ مَصنوعٍ ؟ قالَ : لَستُ بمَصْنوعٍ ، فقالَ لَهُ الصّادقُ عليه  السلام : فلَو كُنتَ مَصْنوعا كيفَ كنتَ تكونُ ؟ فلَم يُحِرْ ابنُ أبي العَوْجاءِ جَوابا ، و قامَ و خَرجَ . 
 
		
        
بحار الأنوار : امام صادق عليه السلام وقتى ابن ابى العوجاء نزد ايشان آمد فرمود : اى ابن ابى العوجاء ! آيا تو مخلوقى يا غير مخلوق؟ او گفت: غير مخلوق. امام فرمود: اگر مخلوق بودى چگونه بودى؟ ابن ابى العوجاء در جواب ماند و برخاست و بيرون رفت .
        
             التوحيد : قال الإمام الصادق عليه  السلام  ـ لابن أبي العوجاء ـ  : أ مَصْنوعٌ أنتَ أم غَيرُ مَصنوعٍ ؟ فقالَ عبدُ الكريمِ بنُ أبي العَوْجاءِ : بل أنا غَيرُ مَصنوعٍ ، فقالَ لَهُ العالِمُ عليه  السلام : فصِفْ لي : لَو كُنتَ مَصنوعا كيفَ كنتَ تكونُ ؟ فبقيَ عبدُ الكريمِ مَلِيّا لا يُحِيرُ جَوابا ، و وَلِعَ بخَشَبَةٍ كانتْ بَينَ يَدَيهِ ، و هُو يقولُ : طويلٌ عَريضٌ عَميقٌ قَصيرٌ مُتَحرِّكٌ ساكِنٌ ، كلُّ ذلكَ صفةُ خَلْقِهِ ! فقالَ لَهُ العالِمُ عليه  السلام : فإنْ كنتَ لمْ تَعْلَمْ صِفَةَ الصَّنْعَةِ غَيرَها فاجْعَلْ نَفسَكَ مَصْنوعا لِما تَجِدُ في نَفْسِكَ مِمّا يَحْدُثُ مِن هذهِ الاُمورِ .
        
        
            التوحيد : قال الإمام الصادق عليه  السلام  ـ لابن أبي العوجاء ـ  : أ مَصْنوعٌ أنتَ أم غَيرُ مَصنوعٍ ؟ فقالَ عبدُ الكريمِ بنُ أبي العَوْجاءِ : بل أنا غَيرُ مَصنوعٍ ، فقالَ لَهُ العالِمُ عليه  السلام : فصِفْ لي : لَو كُنتَ مَصنوعا كيفَ كنتَ تكونُ ؟ فبقيَ عبدُ الكريمِ مَلِيّا لا يُحِيرُ جَوابا ، و وَلِعَ بخَشَبَةٍ كانتْ بَينَ يَدَيهِ ، و هُو يقولُ : طويلٌ عَريضٌ عَميقٌ قَصيرٌ مُتَحرِّكٌ ساكِنٌ ، كلُّ ذلكَ صفةُ خَلْقِهِ ! فقالَ لَهُ العالِمُ عليه  السلام : فإنْ كنتَ لمْ تَعْلَمْ صِفَةَ الصَّنْعَةِ غَيرَها فاجْعَلْ نَفسَكَ مَصْنوعا لِما تَجِدُ في نَفْسِكَ مِمّا يَحْدُثُ مِن هذهِ الاُمورِ . 
 
        
التوحيد : امام صادق عليه السلام در يكى از مناظره ها خطاب به ابن ابى العوجاء فرمود : آيا تو مخلوق هستى يا غير مخلوق ؟ عبد الكريم بن ابى العوجاء گفت : من غير مخلوق هستم . امام عليه السلام فرمود : به من بگو اگر مخلوق بودى چگونه وضعى داشتى ؟ عبد الكريم مدّت درازى خاموش ماند و جوابى نداد و در حالى كه با چوبى كه مقابلش بود بازى مى كرد مى گفت: دراز، پهن، گود ، كوتاه ، متحرّك ، ساكن ، همه اينها صفت مخلوق است. امام عليه السلام فرمود : اگر براى مخلوق صفاتى جز اينها نمى دانى، پس خودت را مخلوق بدان ؛ زيرا كه اين صفات را در خودت مى يابى.
        
             الإمامُ الرِّضا عليه  السلام  ـ  و قد سألَهُ رجُلٌ مِن الزَّنادِقَةِ : فما الدّليلُ علَيهِ ؟  ـ : إنّي لَمّا نَظَرتُ إلى جَسَدي فلَم يُمْكِنّي فيهِ زِيادَةٌ و لا نُقْصانٌ في العَرضِ و الطُّولِ و دَفعِ 
 المَكارِهِ عنهُ و جَرِّ المَنفَعَةِ إلَيهِ عَلِمتُ أنّ لهذا البُنْيانِ بانِيا ، فأقْرَرْتُ بهِ . مَع ما أرى من دَوَران الفَلَكِ بقُدْرَتِهِ ، و إنْشاءِ السَّحابِ ، و تَصْريفِ الرِّياحِ ، و مَجْرى الشّمسِ و القَمَرِ و النُّجومِ ، و غيرِ ذلكَ مِن الآياتِ العَجيباتِ المُتْقَناتِ ، عَلِمْتُ أنّ لِهذا مُقَدِّرا و مُنْشِئا .
        
        
            الإمامُ الرِّضا عليه  السلام  ـ  و قد سألَهُ رجُلٌ مِن الزَّنادِقَةِ : فما الدّليلُ علَيهِ ؟  ـ : إنّي لَمّا نَظَرتُ إلى جَسَدي فلَم يُمْكِنّي فيهِ زِيادَةٌ و لا نُقْصانٌ في العَرضِ و الطُّولِ و دَفعِ 
 المَكارِهِ عنهُ و جَرِّ المَنفَعَةِ إلَيهِ عَلِمتُ أنّ لهذا البُنْيانِ بانِيا ، فأقْرَرْتُ بهِ . مَع ما أرى من دَوَران الفَلَكِ بقُدْرَتِهِ ، و إنْشاءِ السَّحابِ ، و تَصْريفِ الرِّياحِ ، و مَجْرى الشّمسِ و القَمَرِ و النُّجومِ ، و غيرِ ذلكَ مِن الآياتِ العَجيباتِ المُتْقَناتِ ، عَلِمْتُ أنّ لِهذا مُقَدِّرا و مُنْشِئا . 
 
		
        
        امام رضا عليه  السلام   ـ  در پاسخ به زنديقى كه پرسيد: دليل وجود خدا چيست ؟  ـ  فرمود : من وقتى به جسم خود نگريستم و ديدم كه نمى توانم در قد و پهناى آن كم و زياد كنم و بديها (بيماريها) را از آن دور سازم و سود و منفعتى به آن برسانم، دريافتم كه اين ساختمان را معمار و سازنده اى  است ؛ پس به وجود او اقرار كردم
 افزون بر اين ، از مشاهده چرخش فلك به قدرت او ، و پديد آوردن ابرها و به حركت در آوردن بادها و حركت خورشيد و ماه و ستارگان و ديگر نشانه هاى متقنِ شگفت آور، پى بردم كه اين همه را مدبّر و پديد آورنده اى است .