 الإمامُ زينُ العابدينَ عليه  السلام  ـ  مِن دُعائهِ عِند رُؤيةِ الهِلالِ  ـ :  أيُّها الخَلْقُ المُطيعُ الدّائبُ 
 السَّريعُ ، المُتَرَدِّدُ في مَنازِلِ التَّقْديرِ ، المُتَصَرِّفُ في فَلَكِ التَّدْبيرِ ، آمَنْتُ بمَن نَوّرَ بكَ الظُّلَمَ ، و أوْضَحَ بكَ البُهَمَ ، و جَعلَكَ آيةً مِن آياتِ مُلْكِهِ .
        
        
            الإمامُ زينُ العابدينَ عليه  السلام  ـ  مِن دُعائهِ عِند رُؤيةِ الهِلالِ  ـ :  أيُّها الخَلْقُ المُطيعُ الدّائبُ 
 السَّريعُ ، المُتَرَدِّدُ في مَنازِلِ التَّقْديرِ ، المُتَصَرِّفُ في فَلَكِ التَّدْبيرِ ، آمَنْتُ بمَن نَوّرَ بكَ الظُّلَمَ ، و أوْضَحَ بكَ البُهَمَ ، و جَعلَكَ آيةً مِن آياتِ مُلْكِهِ . 
 
		
        
امام زين العابدين عليه السلام ـ در دعاى خود هنگام رؤيت هلال ـ گفت : اى آفريده فرمانبَر و اى رونده شتابان ، كه در منزلهاى معيّن، آمد و شد دارى و در فلك تدبير و نظم مى چرخى! به آن كه تاريكيها را به سبب تو روشن كرد و ظلمتها را به نور تو زدود و تو را نشانه اى از نشانه هاى پادشاهى خويش قرار داد، ايمان آوردم .