 الإمامُ عليٌّ عليه  السلام : مَن رَجا شَيئا طَلَبهُ ، و مَن خافَ شَيئا هَربَ مِنهُ ، ما أدْري ما خَوفُ رجُلٍ عَرضَتْ لَهُ شَهْوَةٌ فلَم يَدَعْها لِما خافَ مِنهُ ! و ما أدْري ما رَجاءُ رجُلٍ نَزلَ بهِ بَلاءٌ فلَم يَصبِرْ علَيهِ لِما يَرْجو ! .
        
        
            الإمامُ عليٌّ عليه  السلام : مَن رَجا شَيئا طَلَبهُ ، و مَن خافَ شَيئا هَربَ مِنهُ ، ما أدْري ما خَوفُ رجُلٍ عَرضَتْ لَهُ شَهْوَةٌ فلَم يَدَعْها لِما خافَ مِنهُ ! و ما أدْري ما رَجاءُ رجُلٍ نَزلَ بهِ بَلاءٌ فلَم يَصبِرْ علَيهِ لِما يَرْجو ! . 
 
        
امام على عليه السلام : كسى كه به چيزى اميدوار باشد ، در طلب آن بر مى آيد و آن كه از چيزى بترسد ، از آن مى گريزد . من نمى دانم ترس و بيمِ آن كسى كه با خواهشى نفسانى رو به رو شود ، اما آن را ، به سبب آنچه از آن مى ترسد (عذاب و كيفر الهى) ، رها نمى كند، چه معنا دارد؟! و نمى دانم اميدوارى كسى كه به سختى و مصيبتى گرفتار مى شود، اما اميدش [به اجر و ثواب الهى] او را به شكيبايى در برابر آن وا نمى دارد، چه مفهومى دارد؟!
        
             عنه عليه  السلام : إنّ للّه ِ عِبادا كَسَرَتْ قُلوبَهُم خَشْيَةُ اللّه ِ ، فاسْتَكْفَوا عنِ المَنْطِقِ ، و إنّهُم لَفُصَحاءُ عُقَلاءُ ألِبّاءُ نُبَلاءُ ، يَسْبِقونَ إلَيهِ بالأعْمالِ الزّاكِيَةِ ، لا يَسْتَكثِرونَ لَهُ الكَثيرَ ، و لا يَرْضَونَ لَهُ القَليلَ ، يَرَونَ أنفُسَهُم أنّهُم شِرارٌ ، و إنّهُمُ الأكْياسُ الأبْرارُ .
        
        
            عنه عليه  السلام : إنّ للّه ِ عِبادا كَسَرَتْ قُلوبَهُم خَشْيَةُ اللّه ِ ، فاسْتَكْفَوا عنِ المَنْطِقِ ، و إنّهُم لَفُصَحاءُ عُقَلاءُ ألِبّاءُ نُبَلاءُ ، يَسْبِقونَ إلَيهِ بالأعْمالِ الزّاكِيَةِ ، لا يَسْتَكثِرونَ لَهُ الكَثيرَ ، و لا يَرْضَونَ لَهُ القَليلَ ، يَرَونَ أنفُسَهُم أنّهُم شِرارٌ ، و إنّهُمُ الأكْياسُ الأبْرارُ . 
 
        
امام على عليه السلام : همانا خداوند را بندگانى است كه ترس از خدا دلهايشان را شكسته است و از اين رو ، زبان در كام كشيده اند در حالى كه مردمانى سخنور و خردمند و صاحب دل و نجيب هستند، با اعمال پاك به سوى خدا مى شتابند، اعمال زياد را در پيشگاه او زياد نمى شمارند و به عمل اندك خشنود نمى شوند ، خود را بدترين مردمان مى دانند، در حالى كه مردمانى زيرك و نيكو كارند.
        
             عنه عليه  السلام : العَجَبُ مِمَّن يَخافُ العِقابَ فلَم يَكُفَّ ، و رَجا الثَّوابَ فلَم يَتُبْ و يَعْمَلْ ! .
        
        
            عنه عليه  السلام : العَجَبُ مِمَّن يَخافُ العِقابَ فلَم يَكُفَّ ، و رَجا الثَّوابَ فلَم يَتُبْ و يَعْمَلْ ! . 
 
        
امام على عليه السلام : تعجب است از كسى كه از كيفر مى ترسد ولى از گناه باز نمى ايستد، و به پاداش اميد دارد، اما توبه و عمل نمى كند!
امام على عليه السلام : كسى كه از پروردگار خويش بترسد از ستمكارى خود دارى كند .
امام باقر عليه السلام : هيچ ترسى چون ترسِ بازدارنده [از گناه و كيفر شدن] و هيچ اميدى چون اميدِ يارى كننده [بر كار نيك و رسيدن به ثواب الهى] نيست .
        
             الإمامُ الصّادقُ عليه  السلام : لا يكونُ العَبدُ مؤمنا حتّى يكونَ خائفا راجِيا ، و لا يكونُ خائفا راجِيا حتّى يكونَ عامِلاً لِما يَخافُ و يَرْجو .
        
        
            الإمامُ الصّادقُ عليه  السلام : لا يكونُ العَبدُ مؤمنا حتّى يكونَ خائفا راجِيا ، و لا يكونُ خائفا راجِيا حتّى يكونَ عامِلاً لِما يَخافُ و يَرْجو . 
 
        
امام صادق عليه السلام : بنده، مؤمن نباشد مگر آن گاه كه بيمناك و اميدوار باشد و بيمناك و اميدوار نباشد مگر آن گاه كه بيم و اميد او را به عمل كشاند .
امام صادق عليه السلام : خائف [از خدا] كسى است كه هراس، زبانى برايش نگذاشته كه با آن سخن بگويد .
امام صادق عليه السلام : جاه خواهى و شهرت طلبى در قلبِ انسانِ ترسانِ هراسان [از خداوند و عذاب او ]وجود ندارد .
        
             الإمامُ الكاظمُ عليه  السلام : إنّه لَم يَخَفِ اللّه َ مَن لَم يَعْقِلْ عنِ اللّه ِ ، و مَن لَم يَعْقِلْ عنِ اللّه ِ لَم يَعْقِدْ قَلبُهُ على مَعرِفَةٍ ثابِتَةٍ يُبْصِرُها و يَجِدُ حقَيقَتَها في قَلبِهِ ، و لا يَكونُ أحَدٌ كذلكَ إلاّ مَن كانَ قَولُهُ لفِعْلِهِ مُصَدِّقا ، و سِرُّهُ لعَلانِيَتِهِ مُوافِقا .
        
        
            الإمامُ الكاظمُ عليه  السلام : إنّه لَم يَخَفِ اللّه َ مَن لَم يَعْقِلْ عنِ اللّه ِ ، و مَن لَم يَعْقِلْ عنِ اللّه ِ لَم يَعْقِدْ قَلبُهُ على مَعرِفَةٍ ثابِتَةٍ يُبْصِرُها و يَجِدُ حقَيقَتَها في قَلبِهِ ، و لا يَكونُ أحَدٌ كذلكَ إلاّ مَن كانَ قَولُهُ لفِعْلِهِ مُصَدِّقا ، و سِرُّهُ لعَلانِيَتِهِ مُوافِقا .