پيامبر صلي الله عليه و آله: اَ لْمَعادُ مِضْمارُ الْعَمَلِفَمُغْتَبِطٌ بِمَا احتَقَبَ غانِمٌ، وَ مُبْتَئِسٌ بِما فاتَهُ نادِمٌ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِنَّهُمْ لَيَعيبونَ عَلى مَن يَقْتَدى بِسُنَّتى فَرائضَ اللّه ِ، قالَ اللّه ُ تَعالى: «فَاتَّخَذْتُموهُم سِخْريّا حَتّى اَ نْسَوْكُمْ ذِكْرى وَ كُنْتُمْ مِنْهُم تَضْحَـكُونَ اِنّى جَزَيْتُهُم اليَوْمَ بِما صَبَروا اَنَّهُمْ هُمُ الفائزونَ»؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِنَّ المُسْتَهْزِئينَ يُفْتَحُ لاَِحَدِهِمْ بابُ الجَنَّةِ، فَيُقالُ: هَلُمَّ! فَيَجى ءُ بِكَرْبِهِ وَ غَمِّهِ فَاِذا جاءَ اُغْلِقَ دونَهُ، ثُمَّ يُفْتَحُ لَهُ بابٌ آخَرُ... فَما يَزالُ كذلِكَ حَتّى اِنَّ الرَّجُلَ لَيُفْتَحُ لَهُ البابُ فَيُقالُ لَهُ: هَلُمَّ هَلُمَّ فَما يَأْتيهِ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: يَقولُ اللّه ُ عَزَّ وَ جَلَّ ما مِنْ مَخْلوقٍ يَعْتَصِمُ دونى إِلاّ قَطَعْتُ أسْبابَ السَّماواتِ وَأسبابَ الأَْرْضِ مِنْ دونِهِ فَإِنْ سَأَلَنى لَمْ اُعْطِهِ وَإِنْ دَعانى لَمْ اُجِبْهُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: كُنْ لِلْيَـتيمِ كَالأَْبِ الرَّحيمِ، وَاعْلَمْ أَ نَّكَ تَزْرَعُ كَذلِكَ تَحْصِدُ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: ثَلاثَةٌ فى ظِلِّ الْعَرْشِ يَوْمَ الْقيامَةِ يَوْمَ لاظِلَّ إِلاّ ظِلُّهُ... وَامْرَأَةٌ ماتَ زَوْجُها وَتَرَكَ عَلَيْها أَيْتاما صِغارا وَقالَتْ: لا أَتَزَوَّجُ عَلى أَيْتامى حَتّى يَموتوا أَوْ يُغْنيَهُمُ اللّه ُ... ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: لَمّا اُسْرىَ بى إِلَى السَّماءِ رَأْيَتُ قَوْما تُقْذَفُ فى أَجْوافِهِمُ النّارُ وَتَخْرُجُ مِنْ أَدْبارِهِمْ، فَقُلْتُ: مَنْ هؤُلاءِ يا جَبْرَئيلُ؟ فَقالَ: هؤُلاءِ الَّذينَ يَأْكُلونَ أَمْوالَ الْيَتامى ظُلْما؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: لاتَزالُ اُمَّتى بِخَيْرٍ ما تَحابّوا وَتَهادَوْا وَأَدَّوُا الأَْمانَةَ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: اِذا وُضِعَتِ الْمائِدَةُ حَفَّتها اَرْبَعَةُ آلاْفِ مَلَكٍ، فَاِذا قالَ الْعَبْدُ: بِسمِ اللّه ِ قالَتِ الْمَلائِكَةُ: بارَكَ اللّه ُ عَلَيْكُم فى طَعامِكُم ثُمَّ يَقولونَ لِلشَّيْطانِ اُخْرُجْ يا فاسِقُ، لا سُلطانَ لَكَ عَلَيْهِمْ؛